في صمت خطير وتمالئ واضح بين القوى الرجعية في موريتانيا وحكومة المملكة السعودية جرت في الاشهر الماضية عملية تهجير قسري لعدد كبير من الحرطانيات في صورة بشعة توضح مدى عنصرية الدولة الموريتانية حيث لم ترحل في هذه العملية اي بيظانية وفي السعودية كان بانتظار هؤلاء الحرطانيات استغلال بشع لابسط حقوقهن فحتى شرفهن لم يسلم ليبقين يواجهن مصير جهنميا لايمكن السكوت عليه
انه من العار عليكم يامن تدعون نشر الاسلام وتفتون بالحرام والحلال ان تتركوا الحرطانيات فريسة لاطماع وخساسة السعوديين وجشع القائمين على الوكالات
نقلا من صفحة الاستاذ والقيادي في حركة رفاق التغير/ولد أكهيل أكهيل
