مما لا شك فيه أن فترة حكم ولد عبد العزيز تميزت بانتشار استخدام السلاح في محيطه الأسري و القبلي مما يعد حسب الأمنيين مؤشرا خطيرا على السلم الأهلي وخاصة ان مستخدمي الاسلحة من محيط الرئيس تتم التغطية على جرائمهم وضرب بالقوانين أرض الحائط مما جعل بعض المدونين يعتبر تسليح فرض عين بحكم الواقع و فيما يلي معدل الرصاصات في عهد الرئيس عزيز وقد وصفها البعض بالرصاصات السنوية
2012م اصابة الفتاة
2013م الرصاصة الصديقة إصابة الرئيس نفسه في ظروف غامضة
2014م أبن الرئيس بدر ولد عبد العزيز
2015م اعتداء إبن عم الرئيس على عامل بسيط جدا يبيع الفواكه