قيادي بحركة"إيرا" يكتب عن معانات العبيد في موريتانيا

أربعاء, 2015-07-01 14:47

نظام الأبرتايد متحكم في موريتانيا وأحكامه مارقة في القانون تبيح بيع العبيد وأستعبادهم وإخصاء الذكور وإغتصاب الإماء سودوات هذه جملة من إنتهاكات التي يقوم بها الموريتانيون بسم الدين وظلما للدين وجورا على الدين وتحرير الدين الإسلامي وقضاء على طابع الدين الإسلامي طابعه التحرري وطابعه المسواتي طابعه الإنساني القضاء عليه من طرف هذه التأويلات الباطلة والمراد منها تبرير سطو أدمية الإنسان واستغلال إنسان لأخيه الإنسان ولتخلص من هذا الفقه النخاسه ولمتاجرة بلعبيد قام زعيم مبادرة الإنبعاث الحركة الإنعتاقية"إيرا"بيرام الداه العبيد اليوم 27ابريل2012بحرق رمزي للكتب النخاسة الكتب الإستعباد المزورة على الدين الإسلامي وحرقنا هذه الكتب حرق رمزي إنتصارا لكتاب الله وإنتصارا للمستضعفين قامت علينا هجمة عنصرية همجية من قبل الأقلية العربية البربرية فاتحة الون تمثل20%من الشعب الموريتاني وتبقى 80%من السود هم العبيد والعبيد السابقين(لحراطين)وزنوج وقبائل الإفريقية الأخرى -بولار-سونيكي-الولوف-وبمبارا هذه الأكثرية مازالت تعاني من العبودية والعنصرية في بلد عما الأقلية لتي أسست نمط عيشها على الإستعباد والماسكة بزمام الأمور الدولة هدف الحكومة العبودية في موريتانيا لأنهم هذه مجموعة20%هم الذين يمسكون وأختطاف الجيش والإدارة وهم يعيشون كملوك لأنهم لا يعملون لأن عمل يدوي عمل عضلات وعمل تحت الشمس ،قاموس الشرف عندهم مزري وعمل إنحطاطي ولو العمل المنزلي ويعتبرونه عمل لا بدله من العبيد الذين هم مازالو يمارسون العبودية كما في القرون السحيقة عمل شاق بدون تعويض وبدون راحة والقانون المجرم للعبودية لم يطبق قط رغم أن كلهم اعضاء الحكومة القضات والبرلمانيون والضباط الشرطة المكلفين بالتحريات كلهم يملكون العبيد وأخوتهم يملكون العبيد وفي حقولهم وفي مزارعهم وفي مواشيهم رغم كل هذا القانون لم يطبق بل أصدر من اجل الخارج كتكون موريتانيا من دوائر المحافل الدولية وهيئات الدولية ولاكن هذا القانون لم يطبق قط مازال حبر على ورق