لم يعد يخفى على أحد دور الحراطين في بناء الدولة،شيء ممكن ان يوارى خلف الأحيط وخاصة اذا كان المساهم في عملية البناء "شاب" متمكن من المهنة الصحفية كإبراهيم ولد خطري الإعلامي الكبير المتميز الذي كسرة جدران الخوف والمكابرة الممارسة على الحراطين منذ قرون، قابرة الا أن ابراهيم كانت له كلمة، وهي سأشارك فالعملية مهما كانت ظروفي وإمكانياتي التي لا يمكن ان تقارن بميزانية وسائل الاعلام الاخرى، ومن هنا نعلن تضامننا الكامل و لا مشروط و وقوفنا من الان مع الاخ الاستاذ والإعلامي ابراهيم ولد خطري ونعلن ان المساس بأي شعرة من شعر رأس ولد خطري ستكون بداية المرحلة الاولى من مسلسل القضاء على عصابة الإرهاب الأبيض وعند ما طالعت التهديدات التي تعرض لها تذكرت مقولة الشاعر
زعم الفرزدق أن سيقتل مربعا... أبشر بطول السلامة يا مربع
الكاتب محمد فال ولد نوح القيادي في ملتقي شباب لحراطين بدكار