كشفت مصادر أمنية رفيعة المستوى للشرق اليوم عن خطة الجنرال ولد أحمد عيشه القائد المساعد للدرك الوطني حيث تعهد الجنرال المذكور للرئيس محمد ولد عبد العزيز بالتكفل بقمع كل الأصوات المعارضة للسلطة، خاصة شباب حركة "إيرا" الذين ازعجوا المنظومة الحاكمة في "غزة "ألاك"، وأضافت المصادر أن خطة الجنرال تمثلت في تجنيد عناصر أمنية بزي مدني ومن شريحة واحدة" لحراطين" وتكليفها بضرب حتى الموت كل من تسول له نفسه رفع شعار ضد الرئيس طيلة زيارته التي تتواصل حاليا للولايتي البراكنة واترارزة.
نشير إلى أن الجنرال ولد أحمد عيشه هو من يقف وراء قريبه داوود وأحمد عيشه، كما تتهمه جهات حقوقية عديدة بضلوع في حداث سنوات الجمر 89