قال الشيخ جينك في اتصال مع"الشرق اليوم" أنه كان يعمل منذ سنتين في مندوبية البيئة في الحوض الشرقي كسائق سيارة و أن المندوب تعهد بمنحه عقد عمل دائم لكن أشترط عليه لانتظار حتى بدا مشروع لدى البيئة وهو ما حصل بالفعل وأضاف أن المندوبية اتصلت عليه وأخبرته بالضرورة أن يذهب إلى العاصمة لتوقيع عقد عمله غير أنه تفاجئ بإقصائه واستبدال إسمه باسم شخص مقرب من رجل اعمال متنفذ ولد الويس ولد باب وهو رائد سابق في الجيش الأمارتي،وطالب الشيخ جينك الجهات المعية بالتدخل من أجل إنصافه