علمت الشرق اليوم من مصادر شديدة الاطلاق داخل حركة الحر أن خلاف حاد يدور حاليا بين رئيس الحركة الساموري ولد بي الذي يدرس حاليا خيار تقديم شكوى قضائي ضد موقع الشرق اليوم وبعض قادة الحركة الذين عارضوا الفكرة واعتبروها خطوة صبيانية خاصة أن الحركة نددت بدعوة المعاهدة اغلاق القنوات التي تدعوا لتحريض،وفي سياق متصل رفضت مجموعة الشباب حركة الحر الاستجابة لدعوة الساموري بتشكيل خلية سرية للاعتداء على المدير الناشر لموقع الشرق اليوم
الشرق اليوم تؤكد لقرائها الكرام انها ماضية قدوما في خطها التحريري المنحاز الحقيقة وتتقبل الرأي والرأي الأخرى مع انها تثق بمصادرها المؤكدة