طالبت جهات سياسية وحقوقية محسوبة على تنظيمات لحراطين رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز تعيين الإداري المدني سيدي مولود ولد ابراهيم رئيسا لوكالة التضامن من أجل محاربة آثار الرق والدمج، وبررت التكتلات الحقوقية مطالبتها في بيان تلقت الشرق اليوم نسخة منه بكون سيدي مولود احد أطر لحراطين الاكفاء الذين بإمكانهم المساهمة في حل معضلة العبودية والفقر والتهميش الممارس على لحراطين،وأضاف البيان أن وكالة التضامن فكرة نيرة وخطوة شجاعة من رئيس الجمهورية بيد أنها وضعت في ايادي غير أمينة نشير إلى أن سيدي مولود ولد ابراهيم وكيل دولة معروف بالانضباط التام،واحد أبناء جامبور مدينة كيفه بولاية لعصابة