المعاهدة و عجائزها يطالبون الصحافة الحقيرة بالتضييق على دعاة الحرية و الإنعتاق ، و الحقيرة تطالب الرئيس مسعود بالإعتذار ... كم كان نقيب الصحفيين و قحا حينما لم يستطع هو ورؤساء المؤسسات للاصحفية الحقيرة معه مطالبة ولد عبد العزيز بالإعتذار ، وهو من أهان الصحفي الأكثر شهرة و مهنية من الإمعة التي إستفزت و بسذاجة الرئيس مسعود ، بل وأكثر من ذلك لم تتجرأ صحافتهم الحقيرة على مطالبة و لد عبد العزيز بالإعتذار حينما هددها و أتهمها بالعمالة و هي فعلا كذلك ، والأنهم جميعا متآمرون .. معاهدة و صحافة على نهضة شعب لحراطين و كعبه العالي ، كان بأسهم بينهم شديد ، وسلط الله عليهم صحفيا محترما إسمه زيدان ،