لم يكن يراودني أدنى شك بأنك مرء فيك جاهلية،و كبر عن جهل و عنصرية دفينة ، أيام كنت تسترق السمع و البصر علينا في تيار الخيار الوطني الذي كنت أترأسه في العام 2009، ولم تكن يوما عضوا في فريق هيئة الدفاع عن قيادات حركة إيرا في روصوا حسب ما تشيع عن نفسك ، اللهم إن كنت هناك خلف الستار إستكمالا لمهمتك التجسسية و إمتطاء لقضية إيرا العادلة و النبيلة من أجل الشهرة ، و ما تدوينتك العنصرية و إدعاءاتك المفبركة و تحريضك على الذبح و القتل و التهديد و التنكيل بنساء لحراطين الطاهرات الماجدات إلا تأكيد لذلك و لنفسيتك العدوانية العنصرية النصف بيظانية ، و أنت من تدعى حمل رسالة الحقوق و القانون و المحاماة و لك تاريخ طويل في الإنتحال و التقمص و صل حد الأسماء و الشهادات و رفع القضايا ، فلتعلم أيها المحامي أنه لا عذر الأحد في جهل القانون و أن إعترافك علنا و كتابة و تحريضك على القتل ، هو مجرم بنص القانون الذي يبدوا أنك تجهله و أنت للأسف من تتأبط عباءته و تحتمي بردائه و حصنه ، لن تفلت من المتابعة و العقاب و لتعلم أن الإعتراف سيد الأدلة .