بعد أن حلت قضية العمال التي كان البعض يتاجر بها، ويتخذ منها شعارات وعناوين نارية ،تساعد على إثارة النعرات و تستخدم من أجل تصديع الوحدة الوطنية ، تستحق اليوم ــ مدينة ازويرات ــ هذه الزيارة التي قام بهاالرئس محمد ولد عبد العزيز من أجل الإطلاع على أحوال ساكنة هذه الولاية ،التي يرجع له الفضل في تأمينها من كل المخاوف التي كانت تعتبر تحديا كبيرا لها،بل ويرجع له الفضل أيضا في أمن الحدود وأمن البلاد من التطرف والجريمه واﻹرهاب وعصابات المخدرات وتجهيز الحيش والحفاظ علي مقدرات الشعب وصيانة كرامة الدوله وإرجاع هيبتها بعد أن كادت أن تنمحي لولا قوة الرجل وتحيده ﻷهل الفساد .
اهلا برجل المرحلة في ازويرات ،أهلا بصانع البلد والمجد والتاريخ.
أزويرات في الحقيقة تستحق زيارتكم.