بالأمس طالعنا غلمان الساموري ولد بي،بخبر مفاده أنني اعمل لصالح جهات أمنية و اتردد على مقر الاتحاد من أجل الجمهورية،كان بودي أن لا تفتح هذا الجانب ياحضرة العميد فتعيين نجلكم خطري مديرا لمستشفي باسكنوا يطرح مليون نقطة إستفهام على من يتردد على أغبية المخابرات التي خبرها العميد يوم كان ينادم معاوية وهو يقتل الناس في شوارع موريتانيا التي يبدوا أن الأرقاء فيها ماضون في تجاوز الشخصيات المنتهية الصلاحية والتي اثبتت على مر الحقب أنها لا يمكن أن تكون محل إجماع من لدن الغالبية الساحقة من أبناء شعبنا المقهور.
يتواصل