أحداث الأمس كانت أحداثا مقلقة، وهي تستحق منا جميعا أن نتوقف عندها بشيء من الحكمة حتى نستخلص منها الدروس والعبر.

ما حدث امس في مقاطعة لكصر كشف عن نيات سيئة يبيتها بعض المرتزقة وتجار الاوطان الذين يستمتعون بانبعاث الفتن وبمرأى الدماء تسيل من ابناء الوطن ولولا حرص رجال شرطتنا البواسل على سلامة الارواح والممتلكات لاخذت الامور مجرى اخر وتفرغ الم

نظم رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الاستاذ سيد محمد ولد محم مساء اليوم حفل افطار فاخر علي شرف الاغلبية الحاكمة في موريتانيا .

أعرب حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية تواصل عن إدانته لما وصفها بكل أشكال القمع والعنف والاعتداء سواء كان الضحية مواطنون عاديون أو رجال أمن، أو كانت خسائرها ممتلكات مواطنين أو معدات شرطة.

قال تعالى في محكم كتابه " وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا " وقال " وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَىٰ بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ " صدق الله

قررت السلطات الموريتانية ان تكون تسمية الشارع المتجه من نواكشوط إلى مطار أم التونسي الجديد على المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل انهيان .

و سيكون هذا الشارع من أهم الشوارع في العاصمة الموريتانية نواكشوط .

هل فيكم من يتذكر مشكل "كزرة اتن اسويلم" قبل فترة، ربما 2013، مجرد مثال، حيث احتشدت القبائل وجيشت جيوشها، رغم أنه صراع على "أملاك شخصية"، لكن هذه القبائل تختفي عندما يتعلق الأمر بمهمشيها الذين تتذكرهم عند التصويت أو الرقص أو اتـْبَ

ربما أختلف مع البعض في الحادثة التي وقعت يوم أمس في الحي العشوائي الذي يقع قبالة مستشفى العيون بلكصر(طب بوعماتو)،القضية بالنسبة لي ليست قضية ظلم ولا تهميش من قبل الدولة ولا رجالات الأمن إنما هو العكس،ليست القضية قضية الأرض لمن أحي

فيما تواصل الحكومة الموريتانية على أكثر من جبهة تحضيراتها للقمة العربية السابعة والعشرين المقررة في نواكشوط أواخر شهر تموز/ يوليو المقبل، دعت كوكبة من الكفاءات السياسية الموريتانية ضمت سفراء ووزراء سابقين وباحثين وإعلاميين ونشطاء

عصر هذا اليوم ،قامت قوات الأمن ،بأمر من السلطات ،بهجمة همجية على بعض الساكنة الفقراء بالحي المعروف "بكزرة طب ولد بوعماتو".