بقيت ساعات قليلة قبل أن تعلن السلطات المالية النتائج المؤقتة للشوط الأول من الانتخابات الرئاسية، ولكن هذه الساعات تمر في ظل حالة من « الشحن الإعلامي » ما بين معسكر الرئيس المنتهية ولايته إبراهيما ببكر كيتا، ومعسكر مرشحي المعارضة ف
لا تكون المأمورية الثالثة للرئيس محمد ولد عبد العزيز ممكنة إلا في حالتين فقط : في حالة حدوث حراك شعبي عنيف أو حرب أهلية شاملة ذات طابع عرقي أو فئوي؛ أو في حالة وجود تهديد أمني خارجي قوي يستدعي تحمل المسؤولية وتقمص دور الإنقاذ باسم
عمل أي مؤسسة للدولة ، لا يحدده ولد عبد العزيز و لا ولد حدمين و إنما تحدده مجموعة من القوانين و النظم الواضحة و التقصير فيها لا تبرره أوامر ولد عبد العزيز و لا ولد حدمين.
في عام 2015 كتب صديقي وزميلي المميز أبو بكر أحمد الإمام تقريرا حول ظاهرة استغلال الشباب في سياق الحملات السياسية من قبل عدد من الأحزاب والقوى السياسية، ليكون الشباب بذلك ديكورا وزينة للحملات فقط، ولا شيء آخر، لكن تلك الظاهرة تطل م
أعلن حزب الاتحاد والتغيير الموريتاني(حاتم) طاقم الإدارة المركزية لحملته على المستوى الوطني في الانتخابات البلدية والتشريعية والجهوية القادمة، وفي ما يلي تشكيلتها:
المدير الوطني للحملة: الاستاذ يعقوب ولد الب