أكدت رابطة علماء موريتانيا خلال مؤتمر صحفي عقدته اليوم الثلاثاء في نواكشوط أنه لم يعد في موريتانيا استرقاق شرعي بعد اليوم.وجاء في بيان للرابطة قرأه نائب أمينها العام الشيخ الشيخ ولد صالح بحضور رئيسها الشيخ حمدا ولد التاه وأعضاء مك
تجسد حالة الاحتجاج الذي قادها عمال ازويرات والتي بدأت شرارتها بتوقف عن العمل لمدة 4 ساعات يوم الأربعاء 28 يناير 2015، قبل أن تتطور الأحداث لتؤدي إلى دخول العمال في إضراب شامل منذ يوم السبت 31 يناير 2015 وتمر عليه الان قرابة 60 يوم
وزع شباب "ميثاق لحراطين" في دار النعيم منشورات من قبيل شباب ميثاق لحراطين يرفض التفرقة بين لحراطين و يدعو للم الشمل و العمل على تغير العقليات، والجدير بالذكر ان ميثاق لحراطين وثيقة للحقوق السياسية والاقتصادية و الاجتماعية والثقاف
قال الدكتور السعد ولد لوليد القيادي بارز بحركة إيرا أن الحركة قررت المشاركة في مسيرة منتدى المعارضة لديمقراطية والوحدة لدعم عمال الشركة الوطنية للصناعة والمناجم "اسنيم" المضربين منذ اكثر 59 يوما وتساءل السعد خلال مؤتمر صحفي عقده
وقوفا منا في مبادرة شباب الحوض الشرقي مع كل ما يخدم مصلحة الوطن، وتلبية لنداء حكمائه ونخبته الوطنية، الواعية بالمخاطر، التي تتربص بمكتسباته الديمقراطية، بل وتهدد مصيره وكيانه، تلك المخاطر الناتجة عن هيمنة نظام مستبد يولي ظهره لكل
علمت الشرق اليوم من مصادر خاصة داخل سجن ألاك أن وفد من اعضاء المجلس الأعلى لشباب لحراطين أنهي قبل قليل زيارته لرئيس حركة إيرا بيرام ولد الداه واعبيد،ونائبه إبراهيم ولد بلال داخل زنزانتهم الانفرادية وقد تم خلال هذه الزيارة مناقشة
قال رئيس حزب التجديد الديمقراطي المصطفى ولد اعبيد الرحمن إن كاتب المقال المسيء كان سيلقى تعاملا آخر لو لم يكن من شريحة لمعلمين المهمشة ، و أضاف ولد اعبيد الرحمن الذي كان يتحدث ضمن برنامج ضيف و قضية الذي يبث على قناة الوطنية أن ا
اعتذرت القيادية بحزب التحالف موني الشيخ عن تهجمها على قيادات حزب "تواصل" وقالت منت الشيخ في تدوينة نشرتها على مجموعة النخلة والتيدومة" أن سبب اعتذارها هو مداخلة الصحفي وعضوا المجلس الوطني لحزب تواصل أحمد ولد الوديعة نشير إلى أن اح
قالت مصادر عليمة داخل السجن المدني للشرق اليوم أن قائد فرقة حرس السجن المدني قام بتهريب السجين:الحسين الذي ينحدر من مجموعة البيظان، وهو قاتل السجين ممادوا من مكونة الزنوج في موريتانيا،و بحسب مصادر موثقة حصلت عليها الشرق اليوم فإن
يدور حاليا صراع حادا بين لجنرال مسقاروا ولد غويزي, قائد كتيبة الأمن الرئاسي، والعقيد محمد ولد محمود الذي قيل أنه القائد الفعلي،لكتيبة الامن الرئاسي نظرا لثقة التي يعطيه رئيس الجمهورية،هذا بالإضافة إلى احتكاكه أي ولد محمود بأفراد