بثت قناة الساحل الفضائية مقابلة مثيرة  في برنامج "عن قرب" مع الاكاديمي والباحث والوزير السابق البكاي ولد عبد المالك الذي ينحدر من ولاية الحوض الشرقي وبالتحديد مدينة النعمة، البكاي من مواليد 1968م ومن شباب الولاية النوادر الذين شقو

علمت الشرق اليوم من مصادر خاصة أن مجموعة من الاطر والشخصيات ذات الوزن الثقيل في حزب المستقبل و حركة "الحر" جناح النقيب الساموري ولد بي تدرس هذه الأيام وبشكل جدي خيار الانسحاب عن دعم الساموري.

تنتشر في النعمة عاصمة ولاية الحوض الشرقي أوكار ممارسة الرذيلة. وقد أكدت مصادر محلية في حديث مع الشرق اليوم  ان ممارسي هذه الافعال المشينة تتم تغطية عليهم من قبل بعض الأمنيين في الولاية  الذين شكلوا خلايا لهذا الغرض.

يعد رئيس الجمعية الوطنية حاليا محمد ولد ابيليل أبرز الساسة الذين شقوا طريقهم بأنفسهم فقد تولى الرجل مناصب إدارية حساسة من ابروها والي ولاية العصابة إبان حكم الرئيس معاوية وهي منطقة تحتاج إلى إداري محنك يعرف كيف يتعامل مع القبيلة و

حصلت الشرق اليوم من مصادرها الخاصة على ابرز النقاط التي تضمنتها خارطة الطريق لمحاربة العبودية في موريتانيا، وفيما يلي أبرز النقاط:

اتهم المستشار البلدي في بلدية "الكصيبة 2" السيد: سيدي محمد ولد علي عمدة البلدية يعقوب ولد موسي بالسطو على ميزانية البلدية، وممارسة المحسوبية وبث خطاب الكراهية وخلق أزمة بين المستشارين في الوقت الذي كان يفترض في العمدة يعقوب ولد مو

وصل الإداري وسياسي المعروف، سيدي مولود، إلى مدينة "كيفه" عاصمة ولاية لعصابة، من أجل المساهمة في انجاح زيارة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز، إلى الولاية التي تعد  مسقط رأس ولد مولود الذي عقد عدت اجتماعات ميدانية لتحسيس الجماهير

احتج صباح اليوم في مدينة النعمة، العشرات من  الشباب المشاركين في ورشة تكوين، لصالح  الشباب والرياضة برعاية المندوبية الجهوية للشباب في الحوض الشرقي,وأكد مراسل "الشرق اليوم" نقلا عن احد الشباب المحتجين أن هذا الاحتجاج يدخل في أطار

شب حريق هائل قبل قليل في منزل بمدينة عاصمة الحوض الشرقي، وبحسب مراسل الشرق اليوم فإن الحريق ناتج عن التماس كهربائي، وقيل أنه التهاب فور من الفحم  والجدير بالذكر أن الحماية المدنية لم تتدخل حتى الحظة تحرير هذا الخبر نشير إلى أن  ال

لقد طالعتنا رابطة العلماء الموريتانيين دون مفاجئة  بفتوى تقر شرعية الرق في موريتانيا و تجيز إلقائه حالا إحقاق للحق بل تلبية لدعوة  استعباد أطلقها النظام الذي دأب علي الاستعارة و نكران الواقع فلم تكلف رابطة العلماء نفسها عناء البحث