تعيش الأغلبية الداعمة للرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز بوادر تحول هي الأهم منذ اندلاع الحرب الباردة بين أقطابها الثلاثة عشية تنصيب الوزير الأول يحي ولد حدمين على رأس الهرم التنفيذى فى العشرين من أغشت 2014.
في الوقت الذي يوشك فيه العام الجامعي على الانصرام لازال طلاب موريتانيا في الخارج يكابدون الأمرين من أجل الحصول على حقهم المشروع في المنحة التي تضن عليهم بها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي حتى الآن، وتماطل دون مبرر في فتح المجا
في سبيل إسقاط نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز تلقي المعارضة بكل أوراقها دفعة واحدة٬ لأنها معارضة مفلسة لا تستحق سوى الاندثار لما تقع فيه من متناقضات. تصوروا أن يصبح "بيرام" بطلا في نظر الإسلاميين و اليسار يدهم اليمنى كما يمسي "مسع
دعا الرئيس الموريتاني الأسبق سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله الشعب كافة إلى بذل ما في وسعه لإفشال الانقلاب الدستوري في حالة إصرار الرئيس الحالي محمد ولد عبد العزيز على ذلك.
نقلت مصادر إعلامية مطلعة أن ساسة وقادة كبار زاروا مؤخرا رئيس مجلس الشيوخ محمد الحسن ولد ولد الحاج بمنزله في نواكشوط إثر وعكة صحية ألمت به ، واستدعت نقله إلى المستشفى، وقال موقع الحروف الثائرة -شديد الإطلاع- إن كلا من : الأمين العا
أكد أطر وقيادات الحراطين في اجتماعهم الأسبوعي بانواذيبو أن الوحدة تتطلب أن نتحدث بصراحة والخلو من كل الأمور والمعوقات والاستعداد ، فهذه ليست أول مرة تنبعث دعوة لوحدة الحراطين ، والوحدة تفرض نفسها على الحراطين اليوم أكثر من أي وقت