والى روصو:انجازاته الاجرامية(رأي حر)

سبت, 2015-01-31 11:17

طفح الكيف و توتـــرت الأعصاب وفوجب الرد على كل من هب ودب وخـــــــــاصة الذين يتشندقون بالإنسانية والقوانين إذن سأرد على والي روصو حاليا و حاكم جدرالمحن وقاتل أبنائهم سابقا و أني إبن من أبناء تلك البلديــــــــــة ومتمرد على أنظمة الجرم والجــــــــــــرائم وأصحابها لاتهمني الســــــن ولا القانون نظام الإقطاع ولا إستراتجيته الساقطة بقدر ماتهمني تلك الأرواح البريئة التي قتلت بدون ذنب أو جرم إرتكبته وبطريقة وحشيـــــــة ومن طلرف من يدعون أنفسهم أهل القانون وهو بريئ منهم برائة الذئب من دم يوسف
سيــــــــــــــــــــــــادة الوالي***

أيسلمو ولد سيدي والي روصو حاليا وحاكم بلدية جدرالمحكن في عام 1989 الإجرامي قاتل الأرواح الأبرياء بطريقة وحشية أنت لست من يتكلم عن القوانين ولست أهلا للإنسانية وبيرام أكبــــــــــــر من من تتشندق أنت بإسمه أو تكون سبب في سـجنه أو توقيفه,أنسيت سيدي القاتل أفعالك الإجرامية التي تخشأ لها القلوب بشدة عظمتها حين كنت حاكما لبلديــــــــــة جدرالمحكن أنذاك أنسيت الضرب المبرح الذي فعلت لأبناء تلك البلديــــــــة من جنود ومواطنون حتى لقو حتفهم على إثره,ولتوضيح فقط سأحدثك بالأسماء التي راحت ضحيــــــــة الحادثة
محمود جــــه/جندي من الأمن
النــــــــيانك/عامل في البلدية
كي/معــــــــــــــــلم
سيدي ولد أمحيمدات/مزارع
وقد لفقهم تهم وهاهي بعضها#
بعضهم أتهمــــــــــــــه بإنتماء إلى منظمة (أفلام الثنجية)الحقوقية وبعض الآخر عبثا لا على شيئ إلى أنهم سود رافضين لتعسف و الإستبداد ولا يحق لهم العيش الكريم في أرض البيظان حسب رأيه ومع كل هذه الجـــــــرائم النكراء والمخالفة للقانون والشريعة الإسلاميــــــــة مزالت دولة لبيظان العنصرية تتمسك برجل وكأن شيئ لم يحدث مواصــــــــلة في ذالك مدها الهجومي العنصري القاتل للمستضعفين والمهمشين وتكرم من يقوم بذاك
إخوتي أخواتي أبناء بنات هذا الوطن العزيز أنتم لا تعرفون كيف قتل هذا الرجل هؤلاء الأبرياء وسلب من بعضهم الأموال بصيفة مباشرة وهاهو الآن يتحدث لنا بإسم القانون ويعترض طريق أبطالنا وزعمــــــــــــائنا الشجعان وعلى رأسهم الأسد بيرام الداه أعبيد سأقول لهذا الطاقي القاتل إبن المجــــــــــــرم إبن المقتصب للحريات أن أبناء جدرالمحكن أصبحو واقفيــن من أجل حقوقهم و الثأر لأجدادهم فلا تقرنك أو يقرنك التربع على ذاك العرش فنحن قادمون وعن معركتنا من أجل الحرية والمســــــــــاوات بين أطياف المجتمع سنبذلو الغالي و النفيس وحتى لو كلفنا ذالك ضخ دمائنــــــــــا الزكية من أجله
بقلم الناشط الحقوقي في حركة إيـــــــــرا الحسن أمبارك