داء إلي كل أصحاب الضمائر الحية في داخل الدوائر الرسمية ، وفي المنظومة التربوية .
إلى كل الأمهات ، الأباء والأسر والمجتمع المدني .
وفروا لنا :
الأمان ، الإعتبار ، الإحترام ، الإمكانيات المادية والمعنوية
لنتمكن من أداء رسالتنا التربوية بجدارة واحتراف .
أوقفوا عنا:
العنف والإهانات المتكررة ، الضرب ، الشتم ...... .........
أصدرو قوانين رادعة في حق كل من اعتدي علينا أثناء مزاولتنا لمهامنا النبيلة .
ليست حادثة ذي نورين الأولى وليست الأخيره مالم يكن هناك تحرك رسمي وفعال اتجاه هذه المهزلة المخجلة .
نقلا من صفحة المدونة و القيادية بحزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم السيدة/ افاتو بنت امعيبس