تمنتع جل المواقع عن نشر مقالي عن نازلة ولد مخيطير...بعد ان تسابقت لنشر مقالتي عن ولد صلاحي وقبلها مقالتي عن شريف النعمة؟!
لقد التمست -حين هاجمتني الغوغاء في الفيسبوك بتوجيه من الحساد- صديقا عزيزا ان يفتح لي اذاعته لتوضيح وجهة نظري فرفض ومانع.. والآن كتب عني باجتزاء مركزا على نقطة خلافية واحدة بيننا...!
بشكل يجانب المهنية والاخلاق الحميدة تقول على موقع آخر وقال بانني امتدحت ذاكرة اليهود وهاجمت علماء المسلمين !!! ونسي هذا الشخص ان القذف جريمة يجلد صاحبها وان الحدود معلقة ومعنى ذلك انني اذا رفعت عليه قضية واستصدرت حكما ضده سيمكث عمره في السجن !
على كل حال شكرا للفيسبوك الذي لا يتحكم فيه هؤلاء !
نقلا من صفحة محمد ولد امين على الفيسبوك