
استهجن الحقوقي رمظان ولد أمبيريك ما أسماه صمت التيارات المدافعة عن حقوق لحراطين وخاصة الزعيم مسعود ولد بلخير رئيس حزب التحالف الشعبي التقدمي ورئيس نجدة العبيد بوبكر ولد مسعود وبيرام الداه اعبيد رئيس إير.وبلال ولد ورزك.
وأعتبر رمظان دعوة ولد بلخير لمكتبه التنفيذي الدخول في حوار مع نظام عزيز بالمسألة لغير واردة كما أنه على مسعود مواجهة أزمته الحزبية قبل ان يتظاهر بالدخول في حوار ولد ميتا وأضاف ولد أمبيريك هل يعقل أن يقول رئيس دولة كلام جارح لشريحة وتدخل قياداتها في حوار معروف نتائجه اصلا.
ألم يدخل مسعود باسم المعاهد حوار مع النظام أين نتائجه؟ وماذا جنت منه موريتانيا ولحراطين؟
الحقوقي رمظان ولد أمبيريك انتقد بشدة تصريحات الرئيس الأخيرة واصفها بالمستفزة
كما ثمن رمظان الوقفات الاجتجاجية التي نظم شباب لحراطين وحركة الحر وبيانها الأخير حول كلام رئيس الجمهورية بالنعمة وأضاف رمظان ان العبودية مازالت موجود ةومنتشرة بشكل مخجل بموريتانيا وأضاف أنه تحديدا في سنة 2007م أكتشفت نجدة العبيد حالة عبودية كنت انا وبيرام والمولود ولد بوب شهودا على ذلك حيث قمنا بزيارة للضحايا في النعمة عاصمة ولاية الحوض الشرقي وقال رمظان انه على النظام أن يعترف بوجود العبودية ويعلن الحرب على ممارسيها كأحد شروط التشاور أو الحوار الوطني الجامع الذي قال النظام أنه يسعى إليه
كما ودعا رمظان جميع الموريتانيين إلى رص الصفوف لدفاع عن معانات هذا الشعب المغلوب على أمره وفق كلام رمظان.