
اعلان العشرين من الجاري موعدا لمحاكمة الزعيم برام و الرئيس ابراهيم ، و مناقشة البرلمان لمشروع قانون الاسترقاق لسنة 2015 العديم الاثر ، و دعوة (المعارضة) رابعة للحوار السياسي ، وخطواة اخرى قد تتجلى تترا في قابل الايام ، ماهي وذلك كله الا خطا متعثرة لالتقاط طوق النجاة الاخير ، لسفينة تغرق بقبطانها غير المهرة الذين فقدوا بوصلة الريح و منظار الموج العالي ، فلا تنخدعوا يا اولي الابصار .