لم أعوّد قلمي دخول المهاترات أو الدفاع عن الأشخاص خاصة إذا كانوا أمنين أو سياسيين لأن ذلك سيفسر على أنه تزلف ومحاباة لكن
بوصفي أحد مواليد الحوض الغربي أعيش وأعايش ما يجري بها أجد نفسي مطرا لأطلع الرأي العام على حقيقة جنيرال من مواليد الولاية يتعرض لحملة أقلام مأجورة تجري وراء الطمع للنيل من أهم رجال العسكر وأشدهم بأسا وصرامة واكثرهم عطاء وقبول داخل مجتمعه وضع بصماته في سجل الوطنية بشجاعتها وإقدامه لا يخشى لومة لائم,
كما يعتبر صاحب المهام الصعبة داخل المؤسسة العسكرية لما يتمتع به من خبرة وحنكة خولته تبوأ تلك المناصب ليذاع صيته في ربوع الوطن " مسقار" مسقار".
ويحظى ولد اقويزي باحترام وتقدير العديد من المجتمعات في ولاية الحوض الغربي وفلن يخادع الرأي العام بمقال اشرف على تحضيره وإخراجه صحفي تردد أكثر من مرة على منزل الجنرال سائلا فأعطي ليفاجئ الجنرال بالهجوم عليه وإقحامه في متاهات لا أساس لها من الصحة.
ففي المجال السياسي الذي أقحم الكاتب فيه الجنيرال وزيف حقيقة الأمور والتي لم يذكرفيها أن المجموعة السياسية التي يوجد بها شقيق الجنييرال وأقاربه فازت بلديتي كوبني ومدبوق رغم المنافسة القوية لحلف الشيخ محمدو ولد الشيخ حماه الله .
نشير في الأخير الى أن أسرة الصحفي التي تنحدر من ولاية الحوض الغربي تستغرب النهج والتطرف الذي أصبح ابنها يتخذه كوسيلة لجلب الأرزاق والنيل من عروض الناس.
ملاحظة /هذا الجنيرال لم تكن بيني وبينه معرفة شخصية صدقوا أم لاتصدقوا
بقلم (شيخنا ولد القاسم )
