بيان صحفي

السجن المدني بانواكشوط: مناضلو إيرا في خطر

الأحداث

 قال صالح ولد حننا رئيس حزب الاتحاد والتغيير الموريتاني "حاتمط بأن المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة عبر بوضوح عن استعداده لحوار جدي وبناء، يمكن من خلاله الخروج بموريتانيا من ما وصفه بالأزمة الحقيقة، وأضاف ولد حننا -خلال مهرجان ش

حصلت صحيفة"الشرق اليوم" على نص كلمات نشيـــــد،"ميثاق لحراطين لحقوق السياسية والأقتصادية و الاجتماعية للحراطين ضمن موريتانيا الموحدة،والعادلة و المتصالحة مع ذاتها،وقالت مصادر مطلعة أن نشيد ميثاق لحراطين قيد التلحين حاليا،ومن المتو

الحب رسول ملائكي ما له من يوم فيه يعود كل أيامه عيد وكثيرا يقدح فيه الخطباء ويهتك حرمه الخلطاء من الناس إذا ما اجمعوا أن للحب عيد أو يوم فيه يعو فقد يجرم الناس ويذنبون إذ ما جزموا أن لك يوما فيه تعود  فقد سبوا الدهر وقذفوا الزمكان

حصلت صحيفة"الشرق اليوم" على صورة للسجينين حنن ولد امبيريك و يعقوب  في السجن المدني وهما مقيدان  بسلاسل الحديد،داخل زنزانة ضيقة بعد تعرضهما  لضرب المبرح على يد الحرس،وقالت مصادر أمنية ل"الشرق اليوم" أن أوامر عليا صدرت بتعذيب هؤلاء

أعرب القيادي بحركة الحر السيد/محمد السالك ولد إبراهيم،عن استنكار حركته  للمضايقات و التنكيل الذي تعرض له، الحقوقيين الدكتور السعد ولد الوليد، ورفاقه،بحركة"إيرا" اليوم، على يد قوة من الحرس في  السجن المدني، وقال القيادي في حديث مع"

تظاهر مساء اليوم العشرات من أنصار السجين احمد ولد مكيه،أمام السجن المدني، مطالبين بإطلاق سراحه وبعض معاونيه،وقد ردد المتظاهرون شعارات من بينها:" أطلقوا سراح ولد مكيه"،هذا ويعد أحمد ولد مكيه أحد رجالات الاقتصاد القلائل في موريتانيا

اكدت مصادر امنية داخل السجن المدني،ل"الشرق اليوم" أن إدارة السجن وافقت قبل قليل على نقل الدكتور السعد ولد الوليد،والصبار ولد الحسن إلى المستشفي،بعد تدهور حالتهم الصحية، هما مقيدين بسلاسل الحديد،في خطوة غير إنسانية،وأضافت ذات المصا

قالت مصادر أمنية ل"الشرق اليوم"أن الدكتور السعد ولد الوليد أصيب قبل قليل بغيبوبة فقد على أثرها الوعيالكامل بسبب ارتفاع ضغط السكر،وأضاف المصدر أن إدارة السجن ترفض نقله إلى المشفي،والجدير بالذكر ان السعد ولد الوليد ورفاقه،في السجن ا

كشفت زوجة الناشط الحقوقي بيرام ولد الداه ولد اعبيد، ليلى بنت أحمد، أنَّ ملف زوجها القضائي ورفاقه في حركة "إيرا" المسجونين في سجن "آلاك" معروض أمام محكمة الاستئناف في نواكشوط، ولا علاقة لهم بسجن "آلاك" المخصص لمن حكم عليهم بالإعدام