إن مجلس الاعلي لشباب لحراطين ليندد ويشجب المؤتمر الصحفي ذو النبرة الخطابية ذات النكهة النازية الذي عقده فخامة الرئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز ليلة البارحة مع مجموعة من الصحافة الوطنية غيبت فيها شريحة لحراطين عمدا والأسف

توفي زوال اليوم شاب في ريعان شبابه يدعى مامادوا ولد معط ولد ابليل من مواليد1995م حسب المعلومات الموجود في بطاقة تعريفه الوطنية،الشاب توفي  بعد أن دهسته سيارة وقد نقل على أثرها إلى المشفي حيث أكد شهود عيان للشرق اليوم أن الشاب وصل

اعترض الجنرال مسقاروا قائد الاركان الخاصة لرئيس الجمهورية،على بعثة كان من المتوقع أن تتوجه إلى الحوض الغربي وخاصة "آدواب" أولادي حمعتوا" في مقاطعة كوبني المحسوبين قبليا على الجنرال،من أجل التنقيب عن المياه الصالحة للشرب،وأضاف المص

أثار استهزاء الرئيس الموريتاني، محمد ولد عبد العزيز بمكونة لحراطين، خلال حديثه مع الصحافة المحاورة الليلة البارحة، امتعاض الكثير من النخب ومثقفي لحراطين الداعمون لبرنامج ولد عبد العزيز،وقال بعضهم في حديث مع الشرق اليوم أن هذا الخط

لم تستطع عتاة صحافة البيظان في حديثهم مع الجنرال العنصري عزيز ، تجاوز متلازمة النفاق و لعق البلاط المتأصلة في نفوس نخبة و عامة و دهماء هذه الأرض من مجموعة البيظان ، حينما ألتف ولد عمير بسؤال عن واقع العبودية و الحراك المناهض للإست

قال الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيزخلال حديثه مع الصحافة المحاورة الليلة أن الرئيس القادم لموريتانيا سيكون ملزم بالالتزام بالمعايير التي وضعتها حكومته في أشارة ضمنية إلى تمسكه بالسلطة،وفيما يخص ملف حقوق الإنسان قال محمد ولد

مما لا شك فيه أن حرية الصحافة جزء لا يتجزأ من حرية التعبير وتداول المعلومات وبذلك هي عصب كافة الحريات والحقوق الإنسانية .

بيرام ولد إعبيدي هو ناشط حقوقي موريتاني من الوزن الثقيل و هو مشهور عالميا بوقوفه الي المظلومين و دفاعه المستميت عنهم فهو حائز علي عدة جوائر دولية من اهمهما جائزة الامم المتحدة للحقوق الانسان، أسس ويترأس الجمعية غير الحكومية الغير

مرحبا بكم إخوتي واخواتي الأعزاء في هذه الحلقة الجديدة من برنامج نظرة في "سيرة مناضل "والتي يشرف على طرح أسألتها :علين أبياي وخدي الكيحل في مجموعة الايراويين والايراويات على الفيس بوك ونستضيف لكم ضيفا مميزا جدا ومفكر من مفكرين لحرا

لم يكن يراودني أدنى شك بأنك مرء فيك جاهلية،و كبر عن جهل و عنصرية دفينة ، أيام كنت تسترق السمع و البصر علينا في تيار الخيار الوطني الذي كنت أترأسه في العام 2009، ولم تكن يوما عضوا في فريق هيئة الدفاع عن قيادات حركة إيرا في روصوا حس