بعد أن حاولت عائلات شهداء المحاولة الانقلابية 16 مارس 1981 الذين تم اعدامهم بعد محاكمة وصفت بالهزيلة من طرف نظام الرئيس السابق محمد خونة ولد هيداله في يوم 26 مارس من نفس السنة عدة مرات السماح لها بمعرفة مكان دفن كل من المغفور لهم
علي البريد الخاص اصرّ قيادي من مناضلي حزب التكتل أن اردّ على وابل من الأسئلة حول مستقبل حزب التكتل وهل صحيح أن الدولة تخطط لتفكيكه، مستشهدا ببعض الانسحابات، متنبئا بآخري.