من عجيب المفارقات أن يدعو رئيس الجمهورية إلى حوار "شامل" مع المعارضة، و يستثني حتى الآن "مؤسسة زعيم المعارضة الديمقراطية" من دعوته تلك، و هي مؤسسة قانونية مهمة من مؤسسات الدولة الرسمية، و هدفها الوحيد هو تطوير الديمقراطية و تعزيز
سعيا منا في تجمع الشباب الديموقراطي لتذليل العقبات وتقليص مسافة الجفاء بين الفرقاء السياسيين وبعد تنظيمنا لأيام تشاورية حول الحوار الشامل والتعديلات الدستورية تحت شعار موريتانيا أولا أيام 21 ــــ 22ــــــ23ــــمايو 2016 بفندق الطف
أكد رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز ظهر اليوم الأربعاء في تصريحات صحفية بنواذيبو، أن الحوار السياسي سيجري في موعده وأن اتصالات مكثفة تجري مع مختلف الأطراف السياسية من أجل أن يتم هذا الحوار في موعده المحدد، مبرزا أن هناك
علمت "الشرق اليوم" من مصادر مقربة من رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية السيد/ سيدي محمد ولد محم أن ولد محم وبخ الليلة البارحة في حدود الساعة الواحدة والنصف بمحل إقامته بفندق" الجزيزة"وسط المدينة أعضاء بعثته ورئيسة فيدرالية الحزب
قالت مصادر شديدة الإطلاع، لموقع"الشرق اليوم" ان إلغاء لاستقبالات الشعبية لرئيس الجمهورية في مدينة أنواذيبو، كانت بسبب معلومات أمنية، وصلت الرئيس مازال موجودا في اسطنبول مفاد هذه المعلومات ان مهرجان حزب الاتحاد من أجل الجمهورية يو
اختتم الأمين العام للنقابة الحرة للمعلمين الموريتانيين (SLEM ) السيد : سيد محمد السالك اصنيب ، زيارة قادته في الأسبوعين الماضيين إلى ولايتي لعصابة والحوض الغربي ، وتأتي هذه الزيارة بعد زيارات لولايات : كيدي ماغة وكوكل واترارزة ،