تداول نشطاء الفيسبوك صباح اليوم الخميس الموافق 02/06/2016م هذه الصورة الكاركاترية التي تختزل الكثير من المعني ومآسي ضحايا رجل الاعمال الموريتاني زين العابدين ولد أحمد يوم أمس الأربعاء
كشفت حادثة التدافع المؤلمة يوم أمس أمام منزل رجل الاعمال زين العابدين ولد أحمد"الصورة" كشفت حجم الفقر المدقع الذي يعانيه أبناء شعبنا وخاصة شريحة الحراطين الاكثرية المهمشة والمقصية.
أدي حادث تدافع اليوم أمام مكان لتوزيع الزكاة في العاصمة نواكشوط إلي سقوط عدد من القتلى وإصابة العشرات بجراح .وذالك في وقت تعيش فيه البلاد حالة غير مسبوقة من انتشار البطالة والفقر والبؤس داخل صفوف الأغلبية الساحقة من المواطنين نتي
كلف رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الأستاذ سيدي محمد ولد محم وفدا قياديا رفيع المستوى من الحزب بالقيام بزيارة مواساة وتضامن لجرحى حادث التدافع المؤلم الذي جرى صباح اليوم الأربعاء 01 يونيو 2016 في أحد أحياء ولاية انواكشوط الغربي
احتضت مدرسة تكوين المعلمين بالعيون،حفل تخرج دفعة من المعلمين منظم تحت عنوان : مرافئ الوداع..حضره الطاقم الإداري والمكونون،وجمع غفير من التلاميذ المعلمين.
كشف الأمين العام لوزارة الاقتصاد والمالية محمد أحمد عيده " أن بلادنا أصبحت اليوم تتوفر على خطة عمل إقليمية للمناصرة السياسية لصالح العائد الديمغرافي، اعتمادا على تحليل أوضاعها باستخدام أدوات فعالة، بحيث احتوت هذه الخطة على أنشطة ت
علمنا ببالغ الأسى و الحزن اليوم بنبإ وفاة رئيس الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية و الأمين العام لجبهة البوليساريو؛ محمد عبد العزيز؛ بعد معاناة مع المرض.