عقدت صباح اليوم منسقية المبادرات الداعمة لمرشح الإجماع الوطني محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني بمقرها المركزي بانواكشوط لقاءا مفتوحا مع مختلف الحركات و المبادرات الداعمة للمرشح و ذلك تحت رئاسة المنسق العام السيد حبيب ولد همت

أجرت " الشرق اليوم" مقابلة حصرية مع رئيس حزب البناء و التقدم الوزير السابق الأستاذ/ محمد ولد بربص.
وفي ما يلي نص المقابلة: 
بداية السيد الرئيس محمد ولد بربص س1ما هو تقييمكم للظرفية السياسية الراهنة؟

أقدم المنسق العام لحملة المبادرات الداعمة للمرشح  ول الغزواني السيد حبيب ولد همت،  أقدم على تعيين الشاب الشيخ ولد بدو منسقا للشباب الداعم لول الغزواني الشاب المذكور كان رئيسا للقاء الوطني لشباب الحراطين الخاص بأحراطين اترارزه.

ذكرت مصادر متعددة أن المرشح لإستحقاقات 2019 في موريتانيا السيد محمد الأمين ول المرتيجي ول الوافي أعلن انسحابه من السباق الرئاسي.

تم إختيار خمسة عشر منسقا للإشراف على عملية الإحصاء الإنتخابي من مكونة واحدة.
و أمام هذه الإنتقائية الوقحة، التي تمارس ضد مكونة لحراطين باسم القانون ،يتكالب علينا إخوة الوطن.

أن يكون للزنوج مرشح أو يكون حزب أو حركة أو جماعة أو شخص عنصريا أو فئويا أو شفونياأو أن أكون أنا هذا أو ذاك فهذا لا يبرر للدولة، الأم ،أن تقبل أن يعين خمسة عشر شخصا من عنصر واحد بل من فئة واحدة ليتولوا عملا ذا أهمية وطنية يعني الجم

الفزع في طرابلس اندَلَع ، خِِلافاًً لأيِّ شَرْع ، الرصاص فوق رؤوس الأبرياء لَعْلَع ، لا فرق في اتقاء مخاطره بين شجاع ولعْلاع، ومن تحدى هول المصيبة ضاع ، الغريب لا أحد من الجيشين المنصارعين يقر بمسؤولية إلقاء ذاك الكم من قذائف "غرا

أعلنت قيادات بعثية بارزة دعمها للمرشح سيدي محمد ول بوبكر ،وهم فيلسوف البعث في موريتانيا محمد يحظيه ول اربريد الليل، والقياديان دفالي ول الشين و أممد ول احمد ، بعض المراقبين يرى في هذا الدعم خيانة واضحة للمرشح برام ول اعبيدي  الذي

حصلت الشرق اليوم على معلومات من داخل إدارة المحاظر مفادها أن وزير التوجيه الإسلامي ، قام منذ أعوام بإعاء الإذن في تسجيل عدد من المحاظر الوهمية بلغت اربعة بإسم صديقه الشخصي وزميل دراسته سيدي محمد ول خطري،وهو إمام مسجد النور شمال مد

استدعت الشرطة الموريتانية في مقاطعة دار النعيم بولاية انواكشوط الشمالية صباح الثلاثاء الناشط الشبابي في مجال مكافحة العبودية السيد شيخن ولد محمود وعند وصوله إلى مفوضية الشرطة ابلغه الأمن أن هناك شكاية مقدمة ضده من اصحاب منظمات غير