أن يكون للزنوج مرشح أو يكون حزب أو حركة أو جماعة أو شخص عنصريا أو فئويا أو شفونياأو أن أكون أنا هذا أو ذاك فهذا لا يبرر للدولة، الأم ،أن تقبل أن يعين خمسة عشر شخصا من عنصر واحد بل من فئة واحدة ليتولوا عملا ذا أهمية وطنية يعني الجميع بعزل ممنهج و صارخ للمكونات الأخرى و كأن الأمر لا يعني إلا البعض و لا يوكل مثله إلا لمثلهم.
فتعيين خمسة عشر منسقا من عنصر واحد طمس للحقائق و ظلم صارخ و تجذير دنيء لهيمنة أخ على كل شيء ضد أخيه الآخر.
نقلا من صفحة الرئيس محمد ولد بربص على الفيسبوك