تنتشر في موريتانيا ظاهرة خطيرة وهي رمي الأطفال المجهولي الهوية في الشوارع وأماكن القمامة.
ففي هذا العام وحده تم رمي 15 طفل وكان للعاصمة أنواكشوط نصيب الأسد ، هذه العادات السيئة ينبغي على السلطات المعنية أن تعاقب من يثبت عليهم إقترافها حتى يكونوا عبرة لغيرهم من سدنة الإجرام الذين يزهقون الأرواح البريئة دون ذنب إقترفته.