والدفعة الثانية من كتيبة الجيش الوطني التابعة لقوات حفظ السلام الأممية في جمهورية وسط إفريقيا إلى العاصمة نواكشوط.
وتولت هذه البعثة مهام حفظ السلام الأممية بمدينة "بانباري" بجمهورية وسط إفريقيا مدة سنة ويبلغ عدد أفرادها 151 من الضباط وضباط الصف والجنود.
واستقبلت الدفعة لدى وصولها مطار نواكشوط الدولي (أم التونسي)، من طرف وزير الدفاع الوطني "جالو مامادو باتيا"، رفقة القائد المساعد للأركان العامة للجيوش الفريق حننه ولد سيدي، وقائد المكتب الثالث العقيد آب ولد بابتي، ومستشار القائد العام لأركان الجيوش العقيد جا صيدو.