وصلت النائبة عن اللائحة الوطنية للنساء إلى البرلمان عن طريق حزب الفضيلة الذي يرأسه الشيخ الفاضل والشخصية المرموقة ابو المعالي الذي حصل حزبه في الإنتخابات إلى عدة نواب في البرلمان نظرا للإنضمات النوعية ومن خلال التصويت الشعبي الذي حصل عليه الحزب وصلت من خلاله المرأة غير المتعلمة لقبة البرلمان ليس عن طريق وزن شعبي بل عن طريق بركة الجماعة وهو ما جعلها تنقل تجربة الحوانيت في النقل (الجف) لقبة البرلمان في الأيام الأولى للبرلمان ظهرت أخبار من داخل البرلمان تفيد بأن إثنين من النواب لم يتمكنوا من كتابة أسمائهم صحيحة وهو ما تمكنت الغرفة من عدم تسريب تلك الأسماء للرأي العام الوطني هذه النائبة تحيط نفسها بمجموعة من الجراثيم الذين فقدو الأمل في الوصول للوظائف وبقيت هي تتلاعب بهم إلى الآ وقد توصلت الشرق اليوم لمعلومات تفيد بأن بعض هؤلاء إتصل بهم أهلهم يخاطبونهم بلهجة قوية وبأسلوب توبيخي لدفاعهم عن النائبة وقال والد أحدهم له أنا قمت بتدريسك وتعليمك والنفقة عليك لكي تكون رجلا صالحا بدل أن تكون آلة وتقوم بأعمال لا تناسبنا وليست من شيم الفضلاء وهي التهجم على الغير لإرضاء من ليس لك بمكان ولا تربطك به أية صلة وأضاف له نحن لم نقم بالدفاع عن رئيس الجمهورية الذي ندعمه فما بالك بإمرأة لا تملك مالا ولا سلطة وهي الآن ليس بيدها أي شئ فالحزب على وشك طردها كذالك رئيس الوزراء الذي تتاجر بالعلاقة معه