أسر أحد السفراء الغربيين في اللقاءات المتعددة مع بعض النشطاء الحقوقيون، عن قناعة بلاده بضرورة تغيير الواقع المزري الذي يعيشه لحراطين في موريتانيا، وأضاف السفير أن خيار المحاصصة الشرائحية في موريتانيا بات مطروحا بقوة، خاصة في ظل ارتفاع الاصوات المنادية بالعدالة والمساواة والتوزيع العادل للثروة وسط هيمنة فئة واحدة على جميع مفاصل السلطة.
يذكر أن السفير المذكور يمثل احدى الدول المؤثرة في السياسية الموريتانية