حصلت صحيفة "الشرق اليوم" على معلومات تأكد تورط شخصيات نافذة, عسكرية و مدينة في نزاع عقاري بمقاطعة كوبني بولاية الحوض الغربي ووقوفها دون تطبيق الأحكام القضائية التي صدرت وكانت في مجملها في صالح أسرة أهل "اصنيب" التي لاذنب لها س
ذكر شهود عيان لموقع الشرق اليوم إنهم شاهدوا يوم أمس ثلاثة رجال ملثمين في هيئة عسكرية غير طبيعية يحملون أسلحة و يستغلون سيارة رباعية الدفع من نوع "لاند كلوز" قرب مدينة فصالة الحدودية و بالتحديد 12كلم على طريق باسكنوا
تشهد المحطة الجهوية لإذاعة موريتانيا بمدينة "تجكجة" بولاية تكانت منذ قدوم المدير الجهوي المحطة السيد/كان ممادو عثمان انسجام قوي بين العمال العاملين في المحطة و المتطوعين و تعد هذه أول خطوة مشجعة.قام بها المدير الذي بات محبوبا لدى
يدور حاليا خلافا حادا بين قائد المنطقة العسكرية الخامسة بالنعمة و أغلب قادة الوحدات العسكرية التابعة له وبالخصوص الوحدات المتواجد على الحدود لآن و يأتي هذا الخلاف الذي بات يحظي باهتمام كبير من لدن القيادة العامة للجيوش.بسبب ضعف إ
اوصل الدرك الوطني قبل قليل إلى مشفي باسكنوا احد افراد حركة عرب أزواد.MAA يدعي محمد ولد البكاي بعد أصابته في ساقه الأيمن اصابة وصفت بالخطيرة قادما من قرية "الرنب " المالية.حيث يوجد بعض أفراد جماعة عرب أزواد المسلحة وأكدت المصادر
اطلق قبل قليل الجنود العاملين في الثكنة العسكرية بمقاطعة باسكنوا النار بالخطأ على سيارة مدير الشركة الوطنية للمياه SNDE السيارة كان يقودها مدير المياه بالمقاطعة ومعه سيدة و قال المصدر الذي أورد النبأ لـــ الشرق اليوم إن المدير ض
تشهد مقاطعة باسكنوا منذ ليلة البارحة استنفار امني قوي ويأتي هذا الاستنفار حسب ما أكدته مصادر مطلعة لموقع الشرق اليوم على خلفية معلومات أمنية مفادها أن في المنطقة مجموعات مسلحة تستغل دراجات نارية قيل أنها ربما من بقايا فلول القاعد
تتواصل منذ أيام في مقاطعة باسكنوا حملة التلقيح ضد مرض التهاب السحايا المنظمة من طرف وزارة الصحة على مستوي مقاطعة باسكنوا و التي تستمر حتي غاية 23 ، الحملة التي بدأت 14 من هذا الشهر تستهدف الفيئة العمري مابين 1 الي 29 سنة.هذا
ذكرت مصادر شديدة الاطلاع لموقع "الشرق اليوم" أن جهات استخباراتية دولية حصلت على معلومات موثقة تأكد وجود مجموعات مسلحة و تستغل الدرجات النارية تحيط بباسكنوا و المناطق المجاور له و تتخذ من غابة و قادوا مقرا لها ولم تستبعد المصادر
من المعلوم أن جميع محاولات إصلاح التنمية الريفية في منطقة الحوض الشرقي باءت بالفشل بسبب سوء إدارة هذا القطاع وعجزه عن تحسين أوضاع الفلاحين العائد إلى ضآلة المستفيدين من قدرات المندوبية الجهوية للتنمية الريفية فعندما تسأل مزارعا أ
