عقد والي ولاية الحوض الغربي رفقة حاكم مقاطعة لعيون و عمدة البلدية وسلطات الأمنية صباح اليوم اجتماع برؤساء المصالح الجهوية من أجل المساهمة في حملة تنظيف المدينة على غرار الحملة التي تقوم بها السلطات العليا.للبلد الوالي في كلمت
اتهم أهالي ضحية جريمة أنواذيب العاطفية.في اتصال هاتفي مع "الشرق اليوم" مدير مركز الإستطباب بنواذيب السيد/ محمد والشيخ الذي تربطه علاقة أسرية حسب أهالي الضحية بأهل الفتاة المامية بمحاولة قتل أبنهم بسبب عدم رفعه لتلقي العلاج.و من
تعرض الزميل و المدير الناشر لموقع"الشرق اليوم"السيد:إبراهيم ولد خطري اليوم داخل مقر الولاية بالعيون لتهديد بالقتل من قبل عمدة بلدية بنعمان(انظر الصورة في الوسط) و يأتي هذا التهديد على خلفية خبر كان قد نشر الموقع يتعلق بغضب ضابط
للمسجد منزلة عظيمة في الإسلام، فهو محراب للعبادة، ومدرسة للعلم، وندوة للأدب، وهو مصحة للأرواح، كما هو مشفى للأبدان، وقد جعل اللـه للمساجد قدرا ومكانة، وكفاها فخرا أن الله أضافها إليه إضافة تشريفية خاصة حيث يقول - جل وعلا - مبينا م
يشكوا الكثير من مرتادي الإدارة من تردي الخدمات الإدارية بالحوض الغربي.و كذا ممارسة الانتقائية من قبل الوالي و أعوانه حيث أجمع المحتاجون لهذه الخدمات الإدارية أنه لا يمكنك الولوج إليها إذا لم تستعين بوجيه أو متنفذ و إلا فلتتأكد أن
نشر ناشط حقوقي موريتاني على صفحته في الفيس بوك هذه "الصورة" التي تظهر سجين موريتاني وهو مقيد بالسلاسل في وضعية غير إنسانية يشمئز لها القلب هذا و تتحدث تقارير حقوقية عن مآسي يعشها نزلاء السجون في موريتانيا حيث يتعرضون الأعمال ال
أصدرت حركة إيرا بيانا قالت فيه أنها تأخذ على محمل الجد تهديدات وزير الشؤون الإسلامي.أحمد ولد أهل داوود و أئمة البيظان و أضافت الحركة أن خطبة الجمعة الماضية جاءت بعد لقاء ثلاثي جمع البيظان(ولد حبيب الرحمن ووزير الشؤون الإسلامية,و م
واصلت أجهزة الإعتداء و الإختطاف العنصرية البيظانية ، عمليات الإخفاء القسري خارج القانون لنشطاء لحراطين الإنعتاقيين ، وسط صمت مخزي و حقير من و سائل إعلام البيظان و مواقعها الرخيصة ، فبعد إستدراج المناضل الصبار .زوال اليوم و إخفائه