أحال القضاء الموريتاني مساء اليوم الإثنين القيادي بمنظمة إيرا الدكتور: السعد ولد لوليد إلى السجن المدني بانواكشوط وذلك بعد أيام من توقيفه على خلفية تزعمه للمسيرة مطالبة بإطلاق سراح رفاقه.
أنفض قبل قليل اجتماع صاخب عقده قادة أحزاب المعاهدة من أجل التناوب السلمي على السلطة وبحسب المصدر الذي أورد النبأ للشرق اليوم فإن الاجتماع عقد في مقر حزب "الصواب" وكان يهدف إلى تدارس الوضعية السياسية الراهنة.و أخذ موقف موحد.من مخ
نشرت المدونة الشابة فاطمة الداه على صفحتها الخاصة تدوينة قالت فيها أن ولد بلخير هو الزعيم الوحيد الذي اثبت وطنيته من خلال مواقفه الشجاعة وأضافة أن الخرجة الإعلامية الأخيرة له اكسبته شعبية هائلة في مجموعات التواصل الإجتماعي وإليكم
علمت"الشرق اليوم" من مصدر قضائي مطلع أن الدكتور السعد ولد الوليد سيمثل غدا الاثنين أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة نواكشوط و أضاف المصدر الذي أورد النبأ أن أوامر عليا من الرئيس محمد ولد عبد العزيز صدرت بإنزال أقسى عقوبة على الدكتور
فرقت بالقوة قبل قليل قوى من الأمن أنصار حركة إيرا في تظاهرة سلمية مطالبة بإطلاق سراح سجناء الحركة وأكد مراسل "الشرق اليوم" في الميدان أن المسيرة قدرت بالعشرات فيما اعترضتها قوى الأمن بسيل جارف من مسيلات الدموع
اشتبك عمدة بلدية "لقليك" تابعة للمقاطعة كوبني بولاية الحوض الغربي السيد/الشيخ ولد أعمر مع مواطن يدعي الحسن ولد منتاب يعمل جزار في سوق البلدية.وقال الجزار في اتصال مع "الشرق اليوم" أن الخلاف بدأ عند ما حاول العمدة فرض عليه إتاو
تجاهل رئيس حزب التحالف الشعبي التقدمي اعتقال رئيس منظمة إيرا بيرام ولد الداه ولد اعبيدي وقيادات من منظمته في خطاب الذي ألقاه يوم أمس لدى افتتاحه نشاطا للمنظمة النسائية لحزبه.
في مقابلة له مع إحدى القنوات المحلية حرض القيادي في حزب الإتحاد من أجل الجمهورية الحاكم في موريتانيا داوود ولد ولد أحمد عيش على الفتنة الداخلية بتصريح مثير قلل فيه من دور المكونات الوطنية الأخري كالحراطين و الزنوج في تأسيس و إنشاء
نعقد قبل قليل في دار الشباب القديمة المؤتمر العادي الثاني للمنظمة نساء حزب التحالف الشعبي التقدمي.وذلك بحضور زعيم الحزب مسعود ولد بلخير و أعضاء مكتبه التنفيذي.وقالت رئيسة المنظمة السيدة ميمونة بينت يركيت في كلمتها الترحيبية أن من
تعلن منظمة مرصد الحوار الشبابي الموريتاني عن مؤازرتها للإخوة الحقوقيين الذين يقبعون في سجون الجلادين وأصحاب الإبادات الجماعية في صيف 1990 و1991 والذين يحاولون إعادة المذبحة والزج بالحقوقيين من هذه الشريحة إعادة السيناريو الإبادي.