اثرت جماعة من المحسنين على طفل ضال عن الطريق بضواحي "تنويش" قرب بقالة "تنويش" وقال احد أفراد الجماعة في اتصال بالشرق اليوم ان الطفل يدعى محمد ولد عبد الرحمن يسكن في دار النعيم حسب ما قال الطفل(الصورة)
في خضم الحملة الدولية و المحلية التي تقودها نخبة الزنوج الانتهازية ضدنا، الهالبورية وشركائها من احراطين الزنجية الإبتزازيين و النفعيين ، يتحدث هؤلاء كثيرا عن مقال لنا " تحت عنوان الإرث الإنساني والدم المتفرق" ، كشماعة لتبرير حملته
حالة انسانية بطلها هذا الطفل الصغير الذي يعاني من ورم خبيث في عينه اليمنى كما ترون الطفل يدعى عبد القادر ولد بلال من ولاية لعصابة و بالتحديد باركيول يسكن رفقة جدته التي لا حول لها و لا قوة على تحصيل قوتها اليومي فما بالك بمعالجة ط
اندلع قبل قليل في العاصمة انواكشوط حريق هائـــــل في الأشجـــار الواقعة داخل ســــاحة عمومية قرب إذاعة موريتانيــــا "الشرق اليوم" تنشر الخبر مع تحفظ شديد رغم ان الصورة وصلتنا من احد المتعاونين تأكد وجود حريق
ويشعر بالذل والهوان كل من في قلبه مثقال ذرة من الانسانية
لأن ماسمي حينها حكومة موريتانيا باعتك بثمن بخس دراهم معدودة .... لتأتي حكومات أخري وهن فيك من الزاهدين
تحية إجلال وتقديرلتلك الكادحة التى تفترش العراء وتلتحف السماء ،وتجلس فى البرد والحر بحثا عن لقمة عيش من عرق جبينها ،كل صباح تجلس عند كرفور تنسويلم. تبيع النعناع هناك .
وخلف إبتسامتها ونظراتها ألف حكاية وحكاية.
بعد أن حاولت عائلات شهداء المحاولة الانقلابية 16 مارس 1981 الذين تم اعدامهم بعد محاكمة وصفت بالهزيلة من طرف نظام الرئيس السابق محمد خونة ولد هيداله في يوم 26 مارس من نفس السنة عدة مرات السماح لها بمعرفة مكان دفن كل من المغفور لهم