الكل يطالب ويحاضر من أجل التعايش في الجمهورية الاسلامية الموريتانية علي أسس تحفظ للجميع كرامته الانسانية التي تمكنه من التفرق للبناء والتنمية لهذا البلد المتأخر من حيث التقدم والازدهار.
بحمد الله، فلسفتي السياسية لا تعرف المواقف الحرباوية، و لا تعرف لف و الدوران، فمنذ أن دخلت عالم السياسية و الإعلام لم أتواني لحظة واحدة عن التعبير و الدفاع عن مبادئي و خطي الذي رسمته لنفسي.
تعلقت به ، واقنعت اهلها بضرورة قبولهم الزواج منه ..صبرت معه على فقره.. ثم سافرت معه لتتغرب من أجله .. رزقت منه بأطفال خمسة.. و بعد ما يقارب العقدين من الزمن تم له ما كان يريد وأصبح من أهل المال والأعمال ..
في إستحقاقت 2014 كانت العملية الإلتفافية كبرى و مبررة و محكمة و كان لدى الحاكم و أجهزته الأمنية حينها ما يدفعهم لقض البصر عنه إلى درجة التماهي و التسويق و الدعم له و معه .