حينما يصبح الحقوقي مجرما ... أوقفوا القتل .الدكتور/ السعد ولد لوليد " صور"

اثنين, 2017-09-04 17:36

أقام الغرب و منظماته (الحقوقية) العميلة الدنيا ولم تقعدها ، حينما وضع جنرالات الجيش الدموي البورمي ( الحقوقية ) "أونج سان سوكي" تحت الإقامة الجبرية ، إشتعلت المنابر الدولية بالمطالبة بإطلاق سراحها و تكريمها من لدن أغلبية منظمات العالم ( الحر ) المتخاذل و الصامت اليوم على جرائمها ضد الأقلية المسلمة من الروهينغيا ، منحت جائزة نوبل للسلام من بين العديد من جوائز العمالة و الخيانة للأوطان الحقوقية ، هاهي اليوم ترأس حكومة ميانمار التي تمارس أبشع صور الفظائع الإنسانية قتلا و حرقا نهبا و تشريدا و نفيا ، ضد المسلمين في بورما لأنهم قالوا " ربنا الله ثم أستقاموا " ... لن نسكت على الجريمة و الإبادة ... ناصروهم يرحمكم الله .. اللهم إنهم ببابك .. اللهم إنهم مغلوبون فأنتصر ... اللهم هذا جهدنا .