محمد أمين يكتب عن أهل كيفه والعاشر من يوليو

اثنين, 2017-07-10 15:13

العاشر من يوليو.. من كل عام اتذكر ذاك الجدل الذي نشب بين سيدة وامها: كانت ...الام حزينة ومتشبثة بالرئيس المؤسس وكانت البنت سعيدة بسقوطه .
اغلب سكان كيفة كانوا سعداء لأسباب جهوية مخلوطة بالملل ...وفرحة اهل كيفة لم بكتب لها طول حياة فسرعان ما سيتمزق حكمهم بين ضباط شباب تتناقض طموحاتهم.
هل سيكتب الله لأهل كيفة فرحة اخرى بعد ان تزوجوا بالملل والمذلة طويلا ؟