أنهت للجنة المكلفة باصلاح حزب الاتحاد من اجل الجمهورية مساء الخميس اجتماعها التشاوري حول السبل الكفيلة بانجاع عملية الانتساب المقررة، حيث تم اختارت قيادة اللجان لمختلف الولايات التي ستبدأ بعد غد السبت. وجاءت على النحو التالي:
تمر حركة الحر بمنعطف تاريخي غير مسبوق في تاريخ الحراطين وهي في أربعينيتها الأولى أبرز تجلياته تعايش أجيال الحراطين بجميع مراحلهم ، جيل التأسيس والجيل الثاني والجيل الثالث وما بعدهما مما يمكنها من التمركز كثقل لا يمكن بأي حال تجاوز
التقى اليوم بالقصر الرئاسي جميع أعضاء و رئيسة للجنة الوطنية لحقوق الإنسان برئيس الجمهورية السيد/ محمد ولد عبد العزيز ، بالإضافة المستشارين مقربين من رئيسة اللجنة اختارهم و تم تقديمهم لرئيس الجمهورية كمكلفين بتلقي الشكاوي و تسير
هناك ظاهرة لافتة لم يعد بالإمكان تجاهلها، وتتمثل هذه الظاهرة في الكيل بمكيالين في تعاملنا مع الأخطاء التي ترتكبها بعض النخب سواء كانت تلك النخب سياسية أو حقوقية أو ثقافية.
أفادت مصادر اعلامية ان سيدة من مدينة كيفة تدعى فاطمة منت محمد 42 سنة ، كان يقلها باص متوجها الى نواكشوط ، وافاه الاجل المحتوم عند نقطة للبيع في مقاطعة وادالناقة ، حيث عاين الطبيب المركزي في المقاطعة حالة الوفاة الذي قال انها نا
لست ادرى لماذا يشكك بعضنا في ريادة المرأة في الإسلام و في المدنية .
فهي وحدها من تسيطر على عواطفها التي لاحدود لها في اوقات يتساقط الرجال في المستنقع كما يتساقط الجراد في المصيدة عند أول إمتحان للموقف و العزيمة .